Nessuna traduzione esatta trovata per خرج على

Domanda & Risposta
Text Transalation
Add translation
Invia

Traduci tedesco arabo خرج على

tedesco
 
arabo
Risultati Correlati

esempi
  • Die USA sahen sich als Sieger im Kalten Krieg, und der Sieger - so scheint es - bestimmt die Regeln.
    ولقد اعتبرت الولايات المتحدة أنها الطرف الذي خرج من الحربالباردة منتصراً، وعلى ما يبدو أن المنتصر هو من يضع الشروط والقواعددوماً.
  • Seit meinem Abschied vom ISt GHJ habe ich persönlich angemeinsamen jährlichen Ausbildungseinheiten für die Berufungsanwälte aller internationalen Strafgerichte teilgenommenund weiß genau, dass die ISt GHJ- Ankläger weiterhin erstklassige Arbeit leisten.
    ولقد حرص الثلاثة على جمع فريق ادِّعاء يتسم بالموهبةوالتفاني في العمل، فكان الإعداد الدقيق والتحليل العميق الذي خرج بههذا الفريق على قدر عظيم من الأهمية بالنسبة لعمل المحكمة. ومنذ أنتركت عملي لدى المحكمة الجنائية الدولية ليوغوسلافيا السابقة كنتأشارك في دورات تدريبية سنوية مشتركة لفرق الادِّعاء المشاركة فيقضايا الاستئناف في كافة المحاكم الجنائية الدولية، وأعلم علم اليقينأن العمل الذي يقوم به فريق الادِّعاء لدى المحكمة الجنائية الدوليةليوغوسلافيا السابقة هو عمل من العيار الثقيل، من حيث البراعةوالكفاءة.
  • Und damals verließest du deine Familie in der Frühe , um die Gläubigen in die Stellungen des Kampfes einzuweisen ; und Allah ist Allhörend , Allwissend .
    « و » اذكر يا محمد « إذ غدوت من أهلك » من المدينة « تبوئ » تنزل « المؤمنين مقاعد » مراكز يقفون فيها « للقتال والله سميع » لأقوالكم « عليم » بأحوالكم وهو يوم أحد خرج النبي صلى الله عليه وسلم بألف أو إلا خمسين رجلا والمشركون ثلاثة آلاف ونزل بالشعب يوم السبت سابع شوال سنة ثلاثٍ من الهجرة وجعل ظهره وعسكره إلى أحد وسوى صفوفهم وأجلس جيشا من الرماة وأمَّر عليهم عبد الله ابن جبير بسفح الجبل وقال : انضحوا عنا بالنبل لا يأتونا من ورائنا ولا تبرحوا غُلبنا أو نُصرنا .
  • Darum heiratet sie mit Erlaubnis ihrer Familien und gebt ihnen ihre Brautgabe nach Billigkeit , wenn sie keusch sind , weder Unzucht treiben noch insgeheim Liebhaber nehmen . Und wenn sie , nachdem sie verheiratet sind , der Unzucht schuldig werden , dann sollen sie die Hälfte der Strafe erleiden , die für freie Frauen vorgeschrieben ist .
    ( ومن لم يستطع منكم طولا ) أي غنى لـ ( أن ينكح المحصنات ) الحرائر ( المؤمنات ) هو جري على الغالب فلا مفهوم له ( فمن ما ملكت أيمانكم ) ينكح ( من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم ) فاكتفوا بظاهره وكِلوا السرائر إليه فإنه العالم بتفضيلها ورب أمة تفضل حرة فيه وهذا تأنيس بنكاح الإماء ( بعضكم من بعض ) أي أنتم وهن سواء في الدين فلا تستنكفوا من نكاحهن ( فانكحوهن بإذن أهلهن ) مواليهن ( وآتوهن ) أعطوهن . ( أجورهن ) مهورهن ( بالمعروف ) من غير مطل ونقص ( محصنات ) عفائف حال ( غير مسافحات ) زانيات جهرا ( ولا متخذات أخذان ) أخلاء يزنون بهن سرا ( فإذا أحصن ) زوجن وفي قراءة بالبناء للفاعل تزوجن ( فإن أتين بفاحشة ) زنا ( فعليهن نصف ما على المحصنات ) الحرائر الأبكار إذا زنين ( من العذاب ) الحد فيجلدن خمسين ويغربن نصف سنة ويقاس عليهن العبيد ولم يجعل الإحصان شرطا لوجوب الحد لإفادة أنه لا رجم عليهن أصلا ( ذلك ) أي نكاح المملوكات عند عدم الطول ( لمن خشي ) خاف ( العنت ) الزنا وأصله المشقة سمي به الزنا لأنه سببها بالحد في الدنيا والعقوبة في الآخرة ( منكم ) بخلاف من لا يخافه من الأحرار فلا يحل له نكاحها وكذا من استطاع طول حرة وعليه الشافعي وخرج بقوله " " من فتياتكم المؤمنات " " الكافرات : فلا يحل له نكاحها ولو عدل وخاف ( وأن تصبروا ) عن نكاح المملوكات ( خير لكم ) لئلا يصير الولد رقيقا ( والله غفور رحيم ) بالتوسعة في ذلك .
  • Warum rückt dann nicht aus jeder Gruppe nur eine Abteilung aus , auf daß sie ( die Zurückbleibenden ) in Glaubensfragen wohl bewandert würden ? Und nach ihrer Rückkehr könnten sie ( die Zurückbleibenden ) ihre ( ausgezogenen ) Leute belehren , damit sie sich in acht nähmen .
    ولما وبِّخوا على التخلف وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم سرية نفروا جميعا فنزل « وما كان المؤمنون لينفروا » إلى الغزو « كافة فلولا » فهلا « نفر من كلِّّّّ فرقة » قبيلة « منهم طائفة » جماعة ، ومكث الباقون « ليتفقَّهوا » أي الماكثون « في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم » من الغزو بتعليمهم ما تعلموه من الأحكام « لعلهم يحذرون » عقاب الله بامتثال أمره ونهيه ، قال ابن عباس فهذه مخصوصة بالسرايا ، والتي قبلها بالنهي عن تخلُّف واحد فيما إذا خرج النبي صلى الله عليه وسلم .
  • Und als du von deinen Angehörigen frühmorgens weggingst , um den Gläubigen Stellungen für den Kampf zuzuweisen . Und Allah ist Allhörend und Allwissend .
    « و » اذكر يا محمد « إذ غدوت من أهلك » من المدينة « تبوئ » تنزل « المؤمنين مقاعد » مراكز يقفون فيها « للقتال والله سميع » لأقوالكم « عليم » بأحوالكم وهو يوم أحد خرج النبي صلى الله عليه وسلم بألف أو إلا خمسين رجلا والمشركون ثلاثة آلاف ونزل بالشعب يوم السبت سابع شوال سنة ثلاثٍ من الهجرة وجعل ظهره وعسكره إلى أحد وسوى صفوفهم وأجلس جيشا من الرماة وأمَّر عليهم عبد الله ابن جبير بسفح الجبل وقال : انضحوا عنا بالنبل لا يأتونا من ورائنا ولا تبرحوا غُلبنا أو نُصرنا .
  • So heiratet sie mit der Erlaubnis ihrer Angehörigen und gebt ihnen ihren Lohn in rechtlicher Weise , wenn sie ehrbar sind , nicht solche , die Hurerei treiben und sich Liebhaber halten ! Und wenn sie ( durch Heirat ) ehrbare Frauen geworden sind und dann eine Abscheulichkeit begehen , soll ihnen ( nur ) die Hälfte der Strafe zukommen , die ehrbaren Frauen zukommt .
    ( ومن لم يستطع منكم طولا ) أي غنى لـ ( أن ينكح المحصنات ) الحرائر ( المؤمنات ) هو جري على الغالب فلا مفهوم له ( فمن ما ملكت أيمانكم ) ينكح ( من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم ) فاكتفوا بظاهره وكِلوا السرائر إليه فإنه العالم بتفضيلها ورب أمة تفضل حرة فيه وهذا تأنيس بنكاح الإماء ( بعضكم من بعض ) أي أنتم وهن سواء في الدين فلا تستنكفوا من نكاحهن ( فانكحوهن بإذن أهلهن ) مواليهن ( وآتوهن ) أعطوهن . ( أجورهن ) مهورهن ( بالمعروف ) من غير مطل ونقص ( محصنات ) عفائف حال ( غير مسافحات ) زانيات جهرا ( ولا متخذات أخذان ) أخلاء يزنون بهن سرا ( فإذا أحصن ) زوجن وفي قراءة بالبناء للفاعل تزوجن ( فإن أتين بفاحشة ) زنا ( فعليهن نصف ما على المحصنات ) الحرائر الأبكار إذا زنين ( من العذاب ) الحد فيجلدن خمسين ويغربن نصف سنة ويقاس عليهن العبيد ولم يجعل الإحصان شرطا لوجوب الحد لإفادة أنه لا رجم عليهن أصلا ( ذلك ) أي نكاح المملوكات عند عدم الطول ( لمن خشي ) خاف ( العنت ) الزنا وأصله المشقة سمي به الزنا لأنه سببها بالحد في الدنيا والعقوبة في الآخرة ( منكم ) بخلاف من لا يخافه من الأحرار فلا يحل له نكاحها وكذا من استطاع طول حرة وعليه الشافعي وخرج بقوله " " من فتياتكم المؤمنات " " الكافرات : فلا يحل له نكاحها ولو عدل وخاف ( وأن تصبروا ) عن نكاح المملوكات ( خير لكم ) لئلا يصير الولد رقيقا ( والله غفور رحيم ) بالتوسعة في ذلك .
  • Es steht den Gläubigen nicht zu , allesamt auszurücken . Wenn doch von jeder Gruppe von ihnen ein Teil ausrücken würde , um ( mehr ) von der Religion zu erlernen und um ihre Leute zu warnen , wenn sie zu ihnen zurückkehren , auf daß sie sich vorsehen mögen .
    ولما وبِّخوا على التخلف وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم سرية نفروا جميعا فنزل « وما كان المؤمنون لينفروا » إلى الغزو « كافة فلولا » فهلا « نفر من كلِّّّّ فرقة » قبيلة « منهم طائفة » جماعة ، ومكث الباقون « ليتفقَّهوا » أي الماكثون « في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم » من الغزو بتعليمهم ما تعلموه من الأحكام « لعلهم يحذرون » عقاب الله بامتثال أمره ونهيه ، قال ابن عباس فهذه مخصوصة بالسرايا ، والتي قبلها بالنهي عن تخلُّف واحد فيما إذا خرج النبي صلى الله عليه وسلم .
  • Und als du von deinen Angehörigen in der Frühe weggingst , um die Gläubigen in Stellungen zum Kampf einzuweisen . Und Gott hört und weiß alles .
    « و » اذكر يا محمد « إذ غدوت من أهلك » من المدينة « تبوئ » تنزل « المؤمنين مقاعد » مراكز يقفون فيها « للقتال والله سميع » لأقوالكم « عليم » بأحوالكم وهو يوم أحد خرج النبي صلى الله عليه وسلم بألف أو إلا خمسين رجلا والمشركون ثلاثة آلاف ونزل بالشعب يوم السبت سابع شوال سنة ثلاثٍ من الهجرة وجعل ظهره وعسكره إلى أحد وسوى صفوفهم وأجلس جيشا من الرماة وأمَّر عليهم عبد الله ابن جبير بسفح الجبل وقال : انضحوا عنا بالنبل لا يأتونا من ورائنا ولا تبرحوا غُلبنا أو نُصرنا .
  • So heiratet sie mit der Erlaubnis ihrer Herren und gebt ihnen ihren Lohn in rechtlicher Weise , als unter Schutz gestellten Frauen , die nicht Unzucht treiben und sich keine Liebhaber nehmen . Wenn sie unter Schutz gestellt worden sind und dann Schändliches begehen , steht für sie darauf an Pein die Hälfte dessen , was für die unter Schutz gestellten Frauen steht .
    ( ومن لم يستطع منكم طولا ) أي غنى لـ ( أن ينكح المحصنات ) الحرائر ( المؤمنات ) هو جري على الغالب فلا مفهوم له ( فمن ما ملكت أيمانكم ) ينكح ( من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم ) فاكتفوا بظاهره وكِلوا السرائر إليه فإنه العالم بتفضيلها ورب أمة تفضل حرة فيه وهذا تأنيس بنكاح الإماء ( بعضكم من بعض ) أي أنتم وهن سواء في الدين فلا تستنكفوا من نكاحهن ( فانكحوهن بإذن أهلهن ) مواليهن ( وآتوهن ) أعطوهن . ( أجورهن ) مهورهن ( بالمعروف ) من غير مطل ونقص ( محصنات ) عفائف حال ( غير مسافحات ) زانيات جهرا ( ولا متخذات أخذان ) أخلاء يزنون بهن سرا ( فإذا أحصن ) زوجن وفي قراءة بالبناء للفاعل تزوجن ( فإن أتين بفاحشة ) زنا ( فعليهن نصف ما على المحصنات ) الحرائر الأبكار إذا زنين ( من العذاب ) الحد فيجلدن خمسين ويغربن نصف سنة ويقاس عليهن العبيد ولم يجعل الإحصان شرطا لوجوب الحد لإفادة أنه لا رجم عليهن أصلا ( ذلك ) أي نكاح المملوكات عند عدم الطول ( لمن خشي ) خاف ( العنت ) الزنا وأصله المشقة سمي به الزنا لأنه سببها بالحد في الدنيا والعقوبة في الآخرة ( منكم ) بخلاف من لا يخافه من الأحرار فلا يحل له نكاحها وكذا من استطاع طول حرة وعليه الشافعي وخرج بقوله " " من فتياتكم المؤمنات " " الكافرات : فلا يحل له نكاحها ولو عدل وخاف ( وأن تصبروا ) عن نكاح المملوكات ( خير لكم ) لئلا يصير الولد رقيقا ( والله غفور رحيم ) بالتوسعة في ذلك .